يحكى أن ذوالنون المصري مر بفتى , فقال ذو النون للفتى: السلام عليكم . فلم يرد الفتى . فكررها ذو النون والفتى لا يرد السلام.. بل كتب الفتى على الارض:
منع اللسان من الكلام لانه كهف البلاء وجالب الافـــــات
فاذا نطقت فكن لربك ذاكرا واحمده ولاتنسه في كلا الحـالات
فمسحها ذو النون من على الارض وكتب مكانها:
وما من كاتب الا سيبلى ويبقى الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بيدك غير شئ يسرك في القيامة ان تراه
فعندما قرأ الفتى هذه الكلمات وقع مغشيا عليه ومات..اجل فقد مات من الخشية.. أسأل الله العظيم أن يرزقنا خشيته فى السر والعلن...انه ولي ذلك والقادر عليه,, ولا تنسونا من الدعاء,,,
منع اللسان من الكلام لانه كهف البلاء وجالب الافـــــات
فاذا نطقت فكن لربك ذاكرا واحمده ولاتنسه في كلا الحـالات
فمسحها ذو النون من على الارض وكتب مكانها:
وما من كاتب الا سيبلى ويبقى الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بيدك غير شئ يسرك في القيامة ان تراه
فعندما قرأ الفتى هذه الكلمات وقع مغشيا عليه ومات..اجل فقد مات من الخشية.. أسأل الله العظيم أن يرزقنا خشيته فى السر والعلن...انه ولي ذلك والقادر عليه,, ولا تنسونا من الدعاء,,,