الرئيسية
تبدا نظرية المنفعة من ملاحظة أن المستهلك يحصل على منفعة أو إشباع من إستهلاك السلع.
وأنه يهدف إلى تحقيق أقصى منفعة كلية ممكنة من إنفاقه على شراء السلع فى حدود قدرته الشرائية.
والمنفعة هى قدرة السلعة أو الخدمة على إشباع حاجة ما يحس بها الإنسان فى لحظة معينة وفى ظروف محددة بغض النظر عن النواحى القانونية أو الأخلاقية أو الصحية . بل إن كل ماتعنيه المنفعة هو قابلية السلعة لإشباع حاجة إنسانية ما.
..ومن الواضح أنه كلما زادت شدة الحاجة التى يرغب الإنسان فى إشباعهاتزداد منفعة السلعة أو الخدمة القادرة على تحقيق هذا الإشباع. والملاحظ أن المنفعة ليست صفة موضوعية كامنة فى المنتجات ولصيقة بطبيعتها بل أنها صفة شخصية بحتة لأنها عبارة عن علاقة مباشرة بين السلعة أو الخدمة والإنسان وفى ظل ظروف معينة.
...ومن ذلك يتضح أن المنفعة ماهى إلا ظاهرة نسبية تختلف من شخص لآخر،كما تختلف بالنسبة للشخص الواحد بتغيير المكان وتغيير الزمان وتغير الظروف العامة المحيطة بالشخص.
**مثال:-
بعض السلع قد يكون لها منفعة بالنسبة لفرد معين وقد يكون لها منفعة أكبر أو أقلبالنسبة لفرد ثان،وقد لايكون لها منفعة على وجه الإطلاق أو قد تسبب الضرر بالنسبة لفرد ثالث،فالسجائر مثلا تعطى منفعة لمدخنها وهذه المنفعة تكون كبيرة بالنسبة للمكثر من التدخين وقليلة بالنسبة لغير المدمن للتدخين ، ولا تعطى منفعة أو قد تسبب ضررا لغير المدخنيين. كما أن أدوات الزينة قد تكون لها منفعة بالنسبة للرجال فى حين أن منفعتها كبيرة بالنسبة للنساء، وتختلف منفعتها من إمرأة لأخرى حسب ظروف كل منهن وتختلف بالنسبة للمرأة الواحدة حسب تدرجها فى السن وحسب منعها فى المجتمع.
وأنه يهدف إلى تحقيق أقصى منفعة كلية ممكنة من إنفاقه على شراء السلع فى حدود قدرته الشرائية.
والمنفعة هى قدرة السلعة أو الخدمة على إشباع حاجة ما يحس بها الإنسان فى لحظة معينة وفى ظروف محددة بغض النظر عن النواحى القانونية أو الأخلاقية أو الصحية . بل إن كل ماتعنيه المنفعة هو قابلية السلعة لإشباع حاجة إنسانية ما.
..ومن الواضح أنه كلما زادت شدة الحاجة التى يرغب الإنسان فى إشباعهاتزداد منفعة السلعة أو الخدمة القادرة على تحقيق هذا الإشباع. والملاحظ أن المنفعة ليست صفة موضوعية كامنة فى المنتجات ولصيقة بطبيعتها بل أنها صفة شخصية بحتة لأنها عبارة عن علاقة مباشرة بين السلعة أو الخدمة والإنسان وفى ظل ظروف معينة.
...ومن ذلك يتضح أن المنفعة ماهى إلا ظاهرة نسبية تختلف من شخص لآخر،كما تختلف بالنسبة للشخص الواحد بتغيير المكان وتغيير الزمان وتغير الظروف العامة المحيطة بالشخص.
**مثال:-
بعض السلع قد يكون لها منفعة بالنسبة لفرد معين وقد يكون لها منفعة أكبر أو أقلبالنسبة لفرد ثان،وقد لايكون لها منفعة على وجه الإطلاق أو قد تسبب الضرر بالنسبة لفرد ثالث،فالسجائر مثلا تعطى منفعة لمدخنها وهذه المنفعة تكون كبيرة بالنسبة للمكثر من التدخين وقليلة بالنسبة لغير المدمن للتدخين ، ولا تعطى منفعة أو قد تسبب ضررا لغير المدخنيين. كما أن أدوات الزينة قد تكون لها منفعة بالنسبة للرجال فى حين أن منفعتها كبيرة بالنسبة للنساء، وتختلف منفعتها من إمرأة لأخرى حسب ظروف كل منهن وتختلف بالنسبة للمرأة الواحدة حسب تدرجها فى السن وحسب منعها فى المجتمع.
